المرطبات الباردة والمشروبات الساخنة لشحن الهواتف النقالة
بعد ان نجح العلماء بابتكار طرق متعددة للاحتفاظ بدرجة حرارة المشروبات لأطول مدة ممكنة، ها هم ينجحون بالتوصل الى وسيلة تمكن الانسان من الاستفادة من الطاقة المنبعثة عن أكواب المشروبات الساخنة والباردة على حد سواء، وذلك باستغلال هذه الطاقة لشحن الهواتف المحمولة، بحسب موقع "الشروق".
فقد تمكنت شركة Epiphany Labs من ان تسجل اسمها كأول شركة تنجح في طرح هذه الفكرة وسبل تطبيقها عملياً.
ويتسنى ذلك بوضع الكوب الساخن أو البارد على شاحن لاسلكي أطلقت عليه الشركة اسم Epiphany onE Puck، يحتوي على منفذ "يو إس بي"، لتتحول الحرارة المنبعثة من الكوب الى طاقة بواسطة محرك "ستيرلينغ".
وتسمح هذه التقنية بشحن الهواتف الذكية، سواء "آيفون" أو تلك التي تعتمد على نظام تشغيل "غوغول" النقال "أندرويد، أو أي جهاز يحتوي على وصلة "يو إس بي".
الجدير بالذكر ان اسم محرك "ستيرلينغ" أو محرك الهواء الساخن يعود للعالم الاسكتلندي روبرت ستيرلينغ الذي اخترعه في عام 1816.
وقد نجحت شركة Epiphany Labs بدمج المحرك بشاحن "يتمتع بتصميم عصري وأنيق". كما يمتاز الشاحن الجديد بأنه صغير الحجم، مما يعني سهوله حمله ونقله، واستعماله في اي لحظة حتى في نزهة بحديقة عامة، أثناء احتساء فنجان قهوة ساخن.
بعد ان نجح العلماء بابتكار طرق متعددة للاحتفاظ بدرجة حرارة المشروبات لأطول مدة ممكنة، ها هم ينجحون بالتوصل الى وسيلة تمكن الانسان من الاستفادة من الطاقة المنبعثة عن أكواب المشروبات الساخنة والباردة على حد سواء، وذلك باستغلال هذه الطاقة لشحن الهواتف المحمولة، بحسب موقع "الشروق".
فقد تمكنت شركة Epiphany Labs من ان تسجل اسمها كأول شركة تنجح في طرح هذه الفكرة وسبل تطبيقها عملياً.
ويتسنى ذلك بوضع الكوب الساخن أو البارد على شاحن لاسلكي أطلقت عليه الشركة اسم Epiphany onE Puck، يحتوي على منفذ "يو إس بي"، لتتحول الحرارة المنبعثة من الكوب الى طاقة بواسطة محرك "ستيرلينغ".
وتسمح هذه التقنية بشحن الهواتف الذكية، سواء "آيفون" أو تلك التي تعتمد على نظام تشغيل "غوغول" النقال "أندرويد، أو أي جهاز يحتوي على وصلة "يو إس بي".
الجدير بالذكر ان اسم محرك "ستيرلينغ" أو محرك الهواء الساخن يعود للعالم الاسكتلندي روبرت ستيرلينغ الذي اخترعه في عام 1816.
وقد نجحت شركة Epiphany Labs بدمج المحرك بشاحن "يتمتع بتصميم عصري وأنيق". كما يمتاز الشاحن الجديد بأنه صغير الحجم، مما يعني سهوله حمله ونقله، واستعماله في اي لحظة حتى في نزهة بحديقة عامة، أثناء احتساء فنجان قهوة ساخن.