الميدان الأعظم “الطرف الأغر”
نتناول معكم اليوم في حديثنا داخل مقالتنا عن واحد من المعالم السياحية الجميلة و
المتميزة في العاصمة الإنجليزية لندن أنه ميدان أو كما يعرف ساحة
“ترافلجار” و التي كانت و مازالت نقطة تجمع الشعب الإنجليزي سواء في
المظاهرات أو في الإحتفالات و خاصةً إحتفال رأس السنة و نقدم إليكم في هذه
المقالة أهم الجوانب الخاصة بساحة “ترافلجار” و التي تعد من أعظم و أهم الأماكن السياحية في العالم .
ما معنى الطرف الأغر ؟
تسمى ساحة “ترافلجار” بميدان الطرف الأغر و قد سميت بهذا الاسم نسبة
إلى إنتصار الجيش الإنكليزي معركة الطرف الأغر البحرية و التي دمر فيها
الأسطول البريطاني أسطول مشترك لدولتي فرنسا و إسبانيا عام 1805 حيث يظهر
داخل الساحة تمثال ضخم لقائد المعركة الكبيرة اللورد نيلسون محاطاً بأربعة
أسود برونزية و مجموعة من النافورات و التماثيل المتميزة .
أشهر المعالم البريطانية
تعد ساحة “ترافلجار” من أشهر المعالم السياحية في بريطانيا و قد تم
تصنيفها في عام 2007 واحدة من أفضل عشرة أماكن سياحية في العالم و إحتلت
المركز الرابع حيث يصل عدد السائحين و الزوار إلى ساحة “ترافلجار” إلى نحو
15 مليون سائح سنوياً و هذا رقم كبيراً جداً .
نتناول معكم اليوم في حديثنا داخل مقالتنا عن واحد من المعالم السياحية الجميلة و
المتميزة في العاصمة الإنجليزية لندن أنه ميدان أو كما يعرف ساحة
“ترافلجار” و التي كانت و مازالت نقطة تجمع الشعب الإنجليزي سواء في
المظاهرات أو في الإحتفالات و خاصةً إحتفال رأس السنة و نقدم إليكم في هذه
المقالة أهم الجوانب الخاصة بساحة “ترافلجار” و التي تعد من أعظم و أهم الأماكن السياحية في العالم .
ما معنى الطرف الأغر ؟
تسمى ساحة “ترافلجار” بميدان الطرف الأغر و قد سميت بهذا الاسم نسبة
إلى إنتصار الجيش الإنكليزي معركة الطرف الأغر البحرية و التي دمر فيها
الأسطول البريطاني أسطول مشترك لدولتي فرنسا و إسبانيا عام 1805 حيث يظهر
داخل الساحة تمثال ضخم لقائد المعركة الكبيرة اللورد نيلسون محاطاً بأربعة
أسود برونزية و مجموعة من النافورات و التماثيل المتميزة .
أشهر المعالم البريطانية
تعد ساحة “ترافلجار” من أشهر المعالم السياحية في بريطانيا و قد تم
تصنيفها في عام 2007 واحدة من أفضل عشرة أماكن سياحية في العالم و إحتلت
المركز الرابع حيث يصل عدد السائحين و الزوار إلى ساحة “ترافلجار” إلى نحو
15 مليون سائح سنوياً و هذا رقم كبيراً جداً .
