لكل شعب عادات وتقاليد حتى في أسلوب وطريقة إلقاء
التحية ومن أغرب التحيات هي التي تحدث في هذه البلاد (بلاد التبت – الهند –
المحيط الهادىء – هندستان – موريتانيا – جبال الهملايا – الصين – أوكرانيا – الفلبين)
حيث في فى بلاد التبت: فى وسط آسيا تكون التحية فى بعض القبائل بإخراج اللسان وترد التحية بالمثل.
وفي الهند: إذا أراد شخص أن يحيي آخر يشد أذنه بيده فإذا كانت الشدة خفيفة دل ذلك على ضعف الصداقة بينهما والعكس.
أما سكان المحيط الهادىء: فيدنو أحدهما من الآخر ويلصق أنفه في أنفه لفترة من الزمن تطول كلما كان السلام حاراً.
وفي هندستان: يتبادلون التحية بأن يقبض كل منهما على لحية الآخر.
وعلى ما نعتاده ففي موريتانيا يكون السلام باليد معناه الاحترام والوقار.
إلا أن جبال الهملايا لها إسلوب غريب حيث تكون التحية بأن يحك أحدهما ظهره بظهر الآخر.
لكن في الصين : إذا تقابل شخصان ولم يمض على فراقهما مدة طويلة يتصافحان بأن يأخذ كل منهما يد صاحبه ويضعها على قلبه قائلا آيزم.
ما إذا تلاقيا بعد فراق طول فإنهما يجلسان على ركبتيهما كل في مواجهة الآخر وجباهما ملتصقتان بالأرض ويكرران نفس اللفظ السابق.
ويأتي في أوكرانيا : عيد اسمه عيد المساخر والاحتفال به يكون بصفع الوجوه
ويقف الرجلان ويبدان بصفع بعضهما البعض على مرأى ومسمع من الناس وقد تستمر
هذه المزحة الخفيفة ساعات طويلة أما دور الجمهور فهو التصفيق والتصفير
والتشجيع والهتافات.
والأغرب من ذلك يحدث في جزر الفلبين حيث يرفع الشخص الذي يؤدي التحية رجله بوجه الشخص المحيا ويمرغها في وجهه.
التحية ومن أغرب التحيات هي التي تحدث في هذه البلاد (بلاد التبت – الهند –
المحيط الهادىء – هندستان – موريتانيا – جبال الهملايا – الصين – أوكرانيا – الفلبين)
حيث في فى بلاد التبت: فى وسط آسيا تكون التحية فى بعض القبائل بإخراج اللسان وترد التحية بالمثل.
وفي الهند: إذا أراد شخص أن يحيي آخر يشد أذنه بيده فإذا كانت الشدة خفيفة دل ذلك على ضعف الصداقة بينهما والعكس.
أما سكان المحيط الهادىء: فيدنو أحدهما من الآخر ويلصق أنفه في أنفه لفترة من الزمن تطول كلما كان السلام حاراً.
وفي هندستان: يتبادلون التحية بأن يقبض كل منهما على لحية الآخر.
وعلى ما نعتاده ففي موريتانيا يكون السلام باليد معناه الاحترام والوقار.
إلا أن جبال الهملايا لها إسلوب غريب حيث تكون التحية بأن يحك أحدهما ظهره بظهر الآخر.
لكن في الصين : إذا تقابل شخصان ولم يمض على فراقهما مدة طويلة يتصافحان بأن يأخذ كل منهما يد صاحبه ويضعها على قلبه قائلا آيزم.
ما إذا تلاقيا بعد فراق طول فإنهما يجلسان على ركبتيهما كل في مواجهة الآخر وجباهما ملتصقتان بالأرض ويكرران نفس اللفظ السابق.
ويأتي في أوكرانيا : عيد اسمه عيد المساخر والاحتفال به يكون بصفع الوجوه
ويقف الرجلان ويبدان بصفع بعضهما البعض على مرأى ومسمع من الناس وقد تستمر
هذه المزحة الخفيفة ساعات طويلة أما دور الجمهور فهو التصفيق والتصفير
والتشجيع والهتافات.
والأغرب من ذلك يحدث في جزر الفلبين حيث يرفع الشخص الذي يؤدي التحية رجله بوجه الشخص المحيا ويمرغها في وجهه.