العراق تتسلم أول زوارق الدورية من الولايات المتحدة
تسلمت قوات البحرية العراقية أول زورق دورية من الولايات المتحدة في إطار تسلم العراق المهام الأمنية في البلاد ،
في إطار اضطلاعها بالمهام الأمنية في العراق خلفا للقوات الأمريكية
. وتسلمت قوات البحرية العراقية أول زورق دورية من الولايات المتحدة في
خطوة جاءت في اطار جهود العراق لتعزيز قدراته البحرية وتأمين مرافئه النفطية الاساسية.
ومن المتوقع ان يتسلم أربعة عشر زورق دورية مماثلا خلال السنوات المقبلة.
وفي احتفال أقيم في القاعدة البحرية بميناء أم قصر بالبصرة استعرض بحارة قدرات
الزورق المسمى بي بي ثلاث مئة وواحد بملاحقته سفنا أصغر. وحضر الاحتفال
وزير الدفاع العراقي عبد القادر جاسم.ويتلقى أفراد طواقم زوارق الدورية السريعة حاليا تدريبهم في الولايات المتحدة حيث صنعت هذه الزوارق.
وتعرضت البحرية العراقية القديمة للدمار في حرب الخليج عام ألف وتسعمائة وواحد
وتسعين ثم قضي عليها في الغزو الأمريكي للعراق عام ألفين وثلاثة.
وكان الحادي والثلاثون من أغسطس الماضي هو نهاية للمهام القتالية الأمريكية مع
تقليل عدد قوات الولايات المتحدة إلى خمسين ألفا فيما يعد مقامرة مع تزايد
التوترات السياسية واستمرار هجمات المتمردين.
وسيبقى الخمسون ألف جندي حتى يتم الانسحاب الأمريكي الكامل العام القادم لتدريب
ومساعدة قوات الأمن العراقية في حربهم ضد المسلحين الإسلاميين السنة والميليشيات الشيعية.
تسلمت قوات البحرية العراقية أول زورق دورية من الولايات المتحدة في إطار تسلم العراق المهام الأمنية في البلاد ،
في إطار اضطلاعها بالمهام الأمنية في العراق خلفا للقوات الأمريكية
. وتسلمت قوات البحرية العراقية أول زورق دورية من الولايات المتحدة في
خطوة جاءت في اطار جهود العراق لتعزيز قدراته البحرية وتأمين مرافئه النفطية الاساسية.
ومن المتوقع ان يتسلم أربعة عشر زورق دورية مماثلا خلال السنوات المقبلة.
وفي احتفال أقيم في القاعدة البحرية بميناء أم قصر بالبصرة استعرض بحارة قدرات
الزورق المسمى بي بي ثلاث مئة وواحد بملاحقته سفنا أصغر. وحضر الاحتفال
وزير الدفاع العراقي عبد القادر جاسم.ويتلقى أفراد طواقم زوارق الدورية السريعة حاليا تدريبهم في الولايات المتحدة حيث صنعت هذه الزوارق.
وتعرضت البحرية العراقية القديمة للدمار في حرب الخليج عام ألف وتسعمائة وواحد
وتسعين ثم قضي عليها في الغزو الأمريكي للعراق عام ألفين وثلاثة.
وكان الحادي والثلاثون من أغسطس الماضي هو نهاية للمهام القتالية الأمريكية مع
تقليل عدد قوات الولايات المتحدة إلى خمسين ألفا فيما يعد مقامرة مع تزايد
التوترات السياسية واستمرار هجمات المتمردين.
وسيبقى الخمسون ألف جندي حتى يتم الانسحاب الأمريكي الكامل العام القادم لتدريب
ومساعدة قوات الأمن العراقية في حربهم ضد المسلحين الإسلاميين السنة والميليشيات الشيعية.