50% من المصابين بالسكري يعانون من ضعف جنسي
السمنة الزائدة، كثرة التبول، شرب
الماء بكثرة والاقبال الزائد على أكل الحلويات -كلها عوارض لمرض السكري قد
تكون معروفة لبعضنا. قد تكون مثل
هذه العوارض مؤشر للشخص
المصاب بها لكي يقوم بتحليل للتأكد من سلامة صحتة. ولكن هناك احتمال ان
يكون الشخص مصاب بمرض السكري، رغم عدم ظهور هذه العوارض، حيث انها ليست
العوارض والمضاعفات الوحيده لهذا المرض، حيث من الممكن ان تحدث أعراض
ومضاعفات اخرى اكثر خطورة يمكن تحديد معالمها بآلاتي :
-أعراض تناسلية وجنسية :
الدراسات تؤكد أن نحو 50% من الرجال المصابين بالسكرى يعانون من الضعف
الجنسى، ومن الثابت أن مرضى السكرى يعانون من الضعف الجنسى مبكراً قبل 5
إلى 15 عاماً مقارنة بالرجال غير المصابين بالسكري. كما وحسب معطيات علمية
اخرى -7 من الرجال المصابين بالعسر الجنسي هم مرضى سكري , أما النساء
المصابات بمرض السكري تتواجد عندهن خطورة زائدة في الإصابة بعدوى الفطريات "
المبيضات البيض " في المهبل , وهذه الإصابة الفطرية قد تؤدي إلى عسر وآلام
ويكون عند ` من المصابين بداء السكري مشاكل في قدرة الجماع وهذا قد
يكون ظاهرة عابرة في حالة نقص سكر الدم أو نتيجة الأحماض الكيتونية , ولكن
العجز الجنسي المستمر فيكون عادة من جراء الاعتلالات العصبية السكرية أو
الاعتلالات الوعائية السكرية للمصابين بداء السكري .
-التهابات جلدية شديدة
مثل : الدمامل المستمرة أو خراريج باللثة، التهاب مستمر في الأذن الوسطي،
التهاب لا يندمل في الأظافر وحول أطراف الأصابع، حرقان والتهابات أعنف في
الزائدة الدودية أو المرارة ، وأحياناً بالرئتين والصدر ، ومنها الدرن
الرئوي.
- التهاب واضح مع حكة
شبه مستمرة في الجهاز التناسلي خاصة عند النساء .
-أعراض في النظر وذلك
لان العيون من أكثر الأعضاء تأثراً بالسكر ، ويختلف تأثير المرض على العين
اختلافاً كبيراً ما بين ظهور دمامل صغيرة الأجفان وضعف النظر الشديد المطرد
، وقد يلاحظ أنه لا يرى بوضوح كالمعتاد أو أن النظارة الطبية لم تعد
تلائمه وتحتاج إلى التغيير باستمرار وفي فترات متقاربة.
-مضاعفات وأعراض في
الشرايين إذ أن هناك تلازماً مؤكدا بين السكر وتصلب الشرايين وقد يعجل
السكر بحدوث تصلب الشرايين بحيث تظهر أعراض خطيرة في سن مبكرة على غير
العادة كالذبحة الصدرية أو الجلطة في الشريان التاجي أو يحدث التصلب في
شرايين المخ أو الكلى ، وكل هذه الأمور من الخطورة بمكان ، وعلى الرغم من
قسوة هذه الأعراض وخطورتها ألان أن العلاج السليم يقضي عليها تماماً.
-آلام بالأطراف ،
فمن المعروف أن التهابات الأعصاب الطرفية من مضاعفات وأعراض مرض السكر ،
ويختلف الإحساس بها من شخص إلى أخر ، ومن أشهر هذه الأعراض الإحساس بحرقان
ولسعة في الأطراف ، أو الإحساس ببرودة أو سخونة شديدة ، وقد يصحب إحساس
بوخزات مؤلمة أو انعدام الإحساس بالأطراف تماماً ، كما أن من التهاب
الأعصاب الداخلية في الجسم قد يحدث إمساك وإسهال متكرر ، أو نوبات عنيفة من
الإسهال أو هبوط مفاجئ ومتكرر في ضغط الدم.
وعلى الرغم من كل هذه
المضاعافات المختلفة والمتباينة لداء السكر إلا أنه من الممكن التغلب عليها
إذا أحسن المريض - التعاون مع طبيبه المختص - اتباع نظام الغذاء والعلاج
والنشاط البدني، وتناول الانسولين بشكل منتظم حسب تعليمات الطبيب- شركة
سانوفي افينتس تصنع انسولين "لنتوس" الذي يمكن حقنة مرة باليوم، حيث يعمل
هذا الانسولين البازالي المتطور على المحافظة على توازن نسبة السكر في الدم
لمدة 24 ساعة- مما يُسهل المتابعة والانتظام في العلاج بالإنسولين .
السمنة الزائدة، كثرة التبول، شرب
الماء بكثرة والاقبال الزائد على أكل الحلويات -كلها عوارض لمرض السكري قد
تكون معروفة لبعضنا. قد تكون مثل
هذه العوارض مؤشر للشخص
المصاب بها لكي يقوم بتحليل للتأكد من سلامة صحتة. ولكن هناك احتمال ان
يكون الشخص مصاب بمرض السكري، رغم عدم ظهور هذه العوارض، حيث انها ليست
العوارض والمضاعفات الوحيده لهذا المرض، حيث من الممكن ان تحدث أعراض
ومضاعفات اخرى اكثر خطورة يمكن تحديد معالمها بآلاتي :
-أعراض تناسلية وجنسية :
الدراسات تؤكد أن نحو 50% من الرجال المصابين بالسكرى يعانون من الضعف
الجنسى، ومن الثابت أن مرضى السكرى يعانون من الضعف الجنسى مبكراً قبل 5
إلى 15 عاماً مقارنة بالرجال غير المصابين بالسكري. كما وحسب معطيات علمية
اخرى -7 من الرجال المصابين بالعسر الجنسي هم مرضى سكري , أما النساء
المصابات بمرض السكري تتواجد عندهن خطورة زائدة في الإصابة بعدوى الفطريات "
المبيضات البيض " في المهبل , وهذه الإصابة الفطرية قد تؤدي إلى عسر وآلام
ويكون عند ` من المصابين بداء السكري مشاكل في قدرة الجماع وهذا قد
يكون ظاهرة عابرة في حالة نقص سكر الدم أو نتيجة الأحماض الكيتونية , ولكن
العجز الجنسي المستمر فيكون عادة من جراء الاعتلالات العصبية السكرية أو
الاعتلالات الوعائية السكرية للمصابين بداء السكري .
-التهابات جلدية شديدة
مثل : الدمامل المستمرة أو خراريج باللثة، التهاب مستمر في الأذن الوسطي،
التهاب لا يندمل في الأظافر وحول أطراف الأصابع، حرقان والتهابات أعنف في
الزائدة الدودية أو المرارة ، وأحياناً بالرئتين والصدر ، ومنها الدرن
الرئوي.
- التهاب واضح مع حكة
شبه مستمرة في الجهاز التناسلي خاصة عند النساء .
-أعراض في النظر وذلك
لان العيون من أكثر الأعضاء تأثراً بالسكر ، ويختلف تأثير المرض على العين
اختلافاً كبيراً ما بين ظهور دمامل صغيرة الأجفان وضعف النظر الشديد المطرد
، وقد يلاحظ أنه لا يرى بوضوح كالمعتاد أو أن النظارة الطبية لم تعد
تلائمه وتحتاج إلى التغيير باستمرار وفي فترات متقاربة.
-مضاعفات وأعراض في
الشرايين إذ أن هناك تلازماً مؤكدا بين السكر وتصلب الشرايين وقد يعجل
السكر بحدوث تصلب الشرايين بحيث تظهر أعراض خطيرة في سن مبكرة على غير
العادة كالذبحة الصدرية أو الجلطة في الشريان التاجي أو يحدث التصلب في
شرايين المخ أو الكلى ، وكل هذه الأمور من الخطورة بمكان ، وعلى الرغم من
قسوة هذه الأعراض وخطورتها ألان أن العلاج السليم يقضي عليها تماماً.
-آلام بالأطراف ،
فمن المعروف أن التهابات الأعصاب الطرفية من مضاعفات وأعراض مرض السكر ،
ويختلف الإحساس بها من شخص إلى أخر ، ومن أشهر هذه الأعراض الإحساس بحرقان
ولسعة في الأطراف ، أو الإحساس ببرودة أو سخونة شديدة ، وقد يصحب إحساس
بوخزات مؤلمة أو انعدام الإحساس بالأطراف تماماً ، كما أن من التهاب
الأعصاب الداخلية في الجسم قد يحدث إمساك وإسهال متكرر ، أو نوبات عنيفة من
الإسهال أو هبوط مفاجئ ومتكرر في ضغط الدم.
وعلى الرغم من كل هذه
المضاعافات المختلفة والمتباينة لداء السكر إلا أنه من الممكن التغلب عليها
إذا أحسن المريض - التعاون مع طبيبه المختص - اتباع نظام الغذاء والعلاج
والنشاط البدني، وتناول الانسولين بشكل منتظم حسب تعليمات الطبيب- شركة
سانوفي افينتس تصنع انسولين "لنتوس" الذي يمكن حقنة مرة باليوم، حيث يعمل
هذا الانسولين البازالي المتطور على المحافظة على توازن نسبة السكر في الدم
لمدة 24 ساعة- مما يُسهل المتابعة والانتظام في العلاج بالإنسولين .
