هل أنتِ حامل ؟ اليك حقائق يجدر بكِ معرفتها
هل أنتِ حامل ؟ عدة حقائق يجدر بكِ معرفتها قبل أن ... يكون
الدم الذي يتم تخزينه في حبل السُّرة بعد ولادة طفلكم غني بالخلايا الجذعية المنقذة
للحياة.
يمكن جمع هذه الخلايا الغنية
القيمة فقط بعد الولادة، ويتم حفظها في " بنك الدم السرّي العائلي الخاص بكم، لغرض
العلاجات الطبية التي يمكن لها إنقاذ حياتكم في الحاضر والمستقبل.
بنك الدم
السرّي العائلي لراحتكم النفسية....
• وفقا للمواصفات الرسمية، فإنه يتم إجراء
عدة خطوات لحفظ كل وجبة دم من حبل السرّة:
فحص لدم الأم الوالدة ( تؤخذ العينية
خلال الولادة)
فحص لدم السرّة.
عملية تجميد معقمة
تجميد تدريجي يتم عبر
استخدم الحاسوب
كيس خاص لحفظ الوجبة
تحفظ وجبة دم السرّة في شروط خاصة تحت
المراقبة لمدة 20 سنة.
" وقعت لنا معجزة بفضل دم حبل
السرّة..."
" عندما كان عمر ابنتي ميشل ثلاثة شهور اكتشفت على بطنها
علامات زرقاء اللون...واتضح لي أنها أصيب بمرض اللوكيميا( سرطان الدم)، من النوع
الخبيث. لم تنجح العلاجات الكيماوية كما يجب ، وكانت ابنتي بحاجة ماسة وطارئة
لزراعة نخاع شوكي ...
عندما تم العثور على متبرع بدم السرّة لابنتنا، قال لي
الأطباء أن هذا أفضل ما يمكن أن يحصل لها، لأن دم السرّة يستوعب في الجسم أكثر من
أي نوع آخر من الدم.. ومن اللحظة التي أعطيت فيها ابنتي دم السرّة بدأنا نقيس
حياتها من جديد... لقد وقعت لنا معجزة... فبسبب الدم السرّي أصبح وضعها ممتاز
للغاية مقارنة بحالات أخرى، ومر كل شيء بسهولة أكبر، وهي الآن فتاة عادية
للغاية...سليمة ورائعة".
أولغا
يافلونسكي
اولغا بلونسكي هي والدة الطفلة ميشيل يافلونسكي، طفلة في
الرابعة من العمر، أصيبت في جيل الطفولة المبكرة بنوع من أنواع سرطان الدم AML
وأنقذت حياتها بفضل التبرع لها بدم السرّة والذي تم زرعه في مستشفى شيبا، تل
هشومير. يمكن مطالعة المقابلة الكاملة مع والدة ميشيل ومع الطبيب المعالج ، د.
عاموس توران، في موقع طيبوريت.
بعض الأمور التي يستحسن
معرفتها عن الدم السرّي
• يشكل دم حبل السّرة مخزنا لا مثيل له للخلايا
الجذعية التي تنقذ حياة البشر، ذات المزايا الطبية الهائلة.
• كلما كانت الخلايا
الجذعية أصغر عمرا، كلما عظمت فائدتها الطبية مقارنة بالخلايا الجذعية
للبالغين.
• تتم اليوم معالجة أكثر من 70% من الأمراض، بصورة عادية بمساعدة
الخلايا الجذعية المأخوذة من حبل السرّة، ومنها أمراض خبيثة وأخرى وراثية.
•
عملية جمع دم السرّة هي عملية سهلة وبسيطة تتم في نهاية الولادة ولا تسبب ألما لا
للأم ولا لمولودها ( يمكن جمع الدم أيضا خلال عمليات قيصرية وأيضا عند ولادة أكثر
من جنين).
• يمكن استخدام الخلايا الجذعية ، من حبل السرّة،التي تم جمعها للطفل
نفسه، وإلى حد كبير لأبناء عائلته من الدرجة الأولى.
• في حالات التبرع بالخلايا
الجذعية من الدم السرّي، لا حاجة لتطابق تام في نسيج الخلايا. عمليا فإن احتمالات
التطابق الوراثية بين الخلايا الجذعية السرّية للطفل وبين والديه ، أخوته، وأخواته
هي أعلى ما يمكن.
• يكون خطر رفض الجسم لزرع خلايا، ضئيلا للغاية في حالات
التبرع بالدم السرّي. تجدر المعرفة أن الخلايا الجذعية المأخوذة من الدم السرّي
قابلة على التأقلم وهي أكثر "تساهلا" تجاه الجسم الذي يتم زرعها فيه ، كما أن من
شأن استخدامها أن يقلل من "أعراض رفض الخلايا المزروعة للجسم المضيف) (GVHD) - وهو
وضع تهاجم فيه الخلايا المزروعة الجسم المضيف، أو وضع يرفض فيه الجسم هذه الخلايا.
• توفر وجبات خلايا جذعية من دم حبل السرّة للاستخدام الفوري لأبناء العائلة ،
هو أمر مهم للغاية ومصيري، إذا تذكرنا أن عملية البحث عن وجبة من النخاع الشوكي
يعني إضاعة وقت ثمين يحصد في ثلثي الحالات حياة البشر( ففرصة العثور على متبرع
ملائم للنخاع ألشوكي هي 1- 120.000 ).
• يعتبر الحفاظ على خلايا الدم السرّي
بمثابة "بطاقة دخول" لطب الغد. ففي المستقبل القريب، فإن نحو 40 مرضا خبيثا، سيتم
علاجها بواسطة الدم السرّي، ومنا أمراض مثل مرض الشلل الدماغي CP( فهناك اليوم
تجارب للعلاج بواسطة الدم السريّ، وتم إجراء عدم عمليات زراعة ناجحة في هذا
المجال)، السكري، انسداد الشريان الأبهر، ألتسهايمر، باركينسون، وغيرها من الأمراض.
هل تعرفون ?
إن أكثر من مليونين ونصف
المليون وجبة من الدم السرّين مخزنة منذ الآن في بنوك الدم في العائلة، 70% منها في
بنوك دم خاصة. أما في إسرائيل فإن عمليات زرع الدم السرّي عبر إجراءات عادية.
في
الولايات المتحدة : 40 % من عمليات زراعة خلايا جذعية تجرى لأطفال بواسطة الدم
السرّي.
20% من مجمل عمليات زراعة الخلايا الجذعية، هي من السرّة.
في اليابان
40% من مجمل عمليات الزراعة هي من الدم السرّي.
هل أنتِ حامل ؟ عدة حقائق يجدر بكِ معرفتها قبل أن ... يكون
الدم الذي يتم تخزينه في حبل السُّرة بعد ولادة طفلكم غني بالخلايا الجذعية المنقذة
للحياة.
يمكن جمع هذه الخلايا الغنية
القيمة فقط بعد الولادة، ويتم حفظها في " بنك الدم السرّي العائلي الخاص بكم، لغرض
العلاجات الطبية التي يمكن لها إنقاذ حياتكم في الحاضر والمستقبل.
بنك الدم
السرّي العائلي لراحتكم النفسية....
• وفقا للمواصفات الرسمية، فإنه يتم إجراء
عدة خطوات لحفظ كل وجبة دم من حبل السرّة:
فحص لدم الأم الوالدة ( تؤخذ العينية
خلال الولادة)
فحص لدم السرّة.
عملية تجميد معقمة
تجميد تدريجي يتم عبر
استخدم الحاسوب
كيس خاص لحفظ الوجبة
تحفظ وجبة دم السرّة في شروط خاصة تحت
المراقبة لمدة 20 سنة.
" وقعت لنا معجزة بفضل دم حبل
السرّة..."
" عندما كان عمر ابنتي ميشل ثلاثة شهور اكتشفت على بطنها
علامات زرقاء اللون...واتضح لي أنها أصيب بمرض اللوكيميا( سرطان الدم)، من النوع
الخبيث. لم تنجح العلاجات الكيماوية كما يجب ، وكانت ابنتي بحاجة ماسة وطارئة
لزراعة نخاع شوكي ...
عندما تم العثور على متبرع بدم السرّة لابنتنا، قال لي
الأطباء أن هذا أفضل ما يمكن أن يحصل لها، لأن دم السرّة يستوعب في الجسم أكثر من
أي نوع آخر من الدم.. ومن اللحظة التي أعطيت فيها ابنتي دم السرّة بدأنا نقيس
حياتها من جديد... لقد وقعت لنا معجزة... فبسبب الدم السرّي أصبح وضعها ممتاز
للغاية مقارنة بحالات أخرى، ومر كل شيء بسهولة أكبر، وهي الآن فتاة عادية
للغاية...سليمة ورائعة".
أولغا
يافلونسكي
اولغا بلونسكي هي والدة الطفلة ميشيل يافلونسكي، طفلة في
الرابعة من العمر، أصيبت في جيل الطفولة المبكرة بنوع من أنواع سرطان الدم AML
وأنقذت حياتها بفضل التبرع لها بدم السرّة والذي تم زرعه في مستشفى شيبا، تل
هشومير. يمكن مطالعة المقابلة الكاملة مع والدة ميشيل ومع الطبيب المعالج ، د.
عاموس توران، في موقع طيبوريت.
بعض الأمور التي يستحسن
معرفتها عن الدم السرّي
• يشكل دم حبل السّرة مخزنا لا مثيل له للخلايا
الجذعية التي تنقذ حياة البشر، ذات المزايا الطبية الهائلة.
• كلما كانت الخلايا
الجذعية أصغر عمرا، كلما عظمت فائدتها الطبية مقارنة بالخلايا الجذعية
للبالغين.
• تتم اليوم معالجة أكثر من 70% من الأمراض، بصورة عادية بمساعدة
الخلايا الجذعية المأخوذة من حبل السرّة، ومنها أمراض خبيثة وأخرى وراثية.
•
عملية جمع دم السرّة هي عملية سهلة وبسيطة تتم في نهاية الولادة ولا تسبب ألما لا
للأم ولا لمولودها ( يمكن جمع الدم أيضا خلال عمليات قيصرية وأيضا عند ولادة أكثر
من جنين).
• يمكن استخدام الخلايا الجذعية ، من حبل السرّة،التي تم جمعها للطفل
نفسه، وإلى حد كبير لأبناء عائلته من الدرجة الأولى.
• في حالات التبرع بالخلايا
الجذعية من الدم السرّي، لا حاجة لتطابق تام في نسيج الخلايا. عمليا فإن احتمالات
التطابق الوراثية بين الخلايا الجذعية السرّية للطفل وبين والديه ، أخوته، وأخواته
هي أعلى ما يمكن.
• يكون خطر رفض الجسم لزرع خلايا، ضئيلا للغاية في حالات
التبرع بالدم السرّي. تجدر المعرفة أن الخلايا الجذعية المأخوذة من الدم السرّي
قابلة على التأقلم وهي أكثر "تساهلا" تجاه الجسم الذي يتم زرعها فيه ، كما أن من
شأن استخدامها أن يقلل من "أعراض رفض الخلايا المزروعة للجسم المضيف) (GVHD) - وهو
وضع تهاجم فيه الخلايا المزروعة الجسم المضيف، أو وضع يرفض فيه الجسم هذه الخلايا.
• توفر وجبات خلايا جذعية من دم حبل السرّة للاستخدام الفوري لأبناء العائلة ،
هو أمر مهم للغاية ومصيري، إذا تذكرنا أن عملية البحث عن وجبة من النخاع الشوكي
يعني إضاعة وقت ثمين يحصد في ثلثي الحالات حياة البشر( ففرصة العثور على متبرع
ملائم للنخاع ألشوكي هي 1- 120.000 ).
• يعتبر الحفاظ على خلايا الدم السرّي
بمثابة "بطاقة دخول" لطب الغد. ففي المستقبل القريب، فإن نحو 40 مرضا خبيثا، سيتم
علاجها بواسطة الدم السرّي، ومنا أمراض مثل مرض الشلل الدماغي CP( فهناك اليوم
تجارب للعلاج بواسطة الدم السريّ، وتم إجراء عدم عمليات زراعة ناجحة في هذا
المجال)، السكري، انسداد الشريان الأبهر، ألتسهايمر، باركينسون، وغيرها من الأمراض.
هل تعرفون ?
إن أكثر من مليونين ونصف
المليون وجبة من الدم السرّين مخزنة منذ الآن في بنوك الدم في العائلة، 70% منها في
بنوك دم خاصة. أما في إسرائيل فإن عمليات زرع الدم السرّي عبر إجراءات عادية.
في
الولايات المتحدة : 40 % من عمليات زراعة خلايا جذعية تجرى لأطفال بواسطة الدم
السرّي.
20% من مجمل عمليات زراعة الخلايا الجذعية، هي من السرّة.
في اليابان
40% من مجمل عمليات الزراعة هي من الدم السرّي.