العجز الجنسي .. العنة..Impotence
غالباً ما يتم الحديث عن
الضعف الجنسي بصوت خفيض، وفي كثير من الأحيان يبقى حبيس الضلوع، فهو يصيب الرجل،
ويمسّه في أهم وأغلى ما يملك، أي رجولته، ليتحوّل إلى عار كبير يدمغ به طيلة حياته
فيقرر أن يبقيه طي الكتمان.
فما هو هذا المرض.. ما هي أسبابه.. وأين وصلت
سبل علاجه؟
التعريف:
«يقصد بالعجز الجنسي الخلل
في الانتصاب أو عدم القدرة على القيام به أو عدم وجود القوة أو الرغبة الكافية لدى
الشخص في القيام بالعملية الجنسية. إلا أن الطب الحديث لم يعد يعترف بوجود هذا
المرض وذلك لتمكنه من إيجاد الدواء لغالبية العوامل المسببة له حتى بتنا لا نستخدم
مصطلح «عجز» بل نقول «ضعف جنسي».
الاسباب:
أسباب
عضوية
أسباب نفسية
من الاسباب
العضوية:
1)التدخين والكحول
2) السكري
3) الأدوية
4) اضطرابات
في إفراز الهرمونات الذكورية
5)إصابات الحوض
6) الارتخاء الوريدي في العضو
الذكري الناتج عن التليّف في الأنسجة».
7) عمليات استئصال البروستاتا
8)
المعالجة الشعاعية للحوض
9) التقدم في العمر.
أسباب
نفسية
وللضعف الجنسي أسباب نفسية قد توقف القدرات الجنسية الكاملة للرجل
كمرض الذهان العقلي، وقد تؤثر في قدراته الجنسية لفترة زمنية محددة كالاكتئاب
والصدمة القوية وفي هذه الحالة يتعاون الطبيب المختص مع طبيب نفسي لمعرفة السبب
الحقيقي للعجز ومعالجته.
ويلفت جاري إلى ضرورة استشارة الطبيب المختص، «فلا
يلجأ المريض إلى الشعوذة والدجل واستخدام الأعشاب وتناول بعض المواد الحيوانية
والنباتية السامة أو يوقف دواءه ليستعمل دواء جديداً من دون استشارة طبيبه».
«إنها سلاح ذو حدين من هنا يجب
على الطبيب المختص أن يوجّه المريض نحو الدواء الذي يتناسب مع حالته وإلا تفاقمت
المشكلة من دون أن تجد طريقها إلى الحل».
الشباب المراهق الذي يلجأ إلى هذه
الأدوية قبل اكتمال نمو أعضائه الذكرية
«ان اللجوء إلى هذه الأدوية في هذه
الحالات قد يسبب مشكلات جنسية يمكن أن تستمر مع الإنسان لمدى العمر».
تم
التوصّل إلى علاجات لغالبية حالات العجز الجنسي وذلك من خلال «معالجة المسبب العضوي
أو النفسي بالإضافة إلى دور الأدوية الثورية التي يتم التوصّل إليها يوما بعد يوم»
غالباً ما يتم الحديث عن
الضعف الجنسي بصوت خفيض، وفي كثير من الأحيان يبقى حبيس الضلوع، فهو يصيب الرجل،
ويمسّه في أهم وأغلى ما يملك، أي رجولته، ليتحوّل إلى عار كبير يدمغ به طيلة حياته
فيقرر أن يبقيه طي الكتمان.
فما هو هذا المرض.. ما هي أسبابه.. وأين وصلت
سبل علاجه؟
التعريف:
«يقصد بالعجز الجنسي الخلل
في الانتصاب أو عدم القدرة على القيام به أو عدم وجود القوة أو الرغبة الكافية لدى
الشخص في القيام بالعملية الجنسية. إلا أن الطب الحديث لم يعد يعترف بوجود هذا
المرض وذلك لتمكنه من إيجاد الدواء لغالبية العوامل المسببة له حتى بتنا لا نستخدم
مصطلح «عجز» بل نقول «ضعف جنسي».
الاسباب:
أسباب
عضوية
أسباب نفسية
من الاسباب
العضوية:
1)التدخين والكحول
2) السكري
3) الأدوية
4) اضطرابات
في إفراز الهرمونات الذكورية
5)إصابات الحوض
6) الارتخاء الوريدي في العضو
الذكري الناتج عن التليّف في الأنسجة».
7) عمليات استئصال البروستاتا
8)
المعالجة الشعاعية للحوض
9) التقدم في العمر.
أسباب
نفسية
وللضعف الجنسي أسباب نفسية قد توقف القدرات الجنسية الكاملة للرجل
كمرض الذهان العقلي، وقد تؤثر في قدراته الجنسية لفترة زمنية محددة كالاكتئاب
والصدمة القوية وفي هذه الحالة يتعاون الطبيب المختص مع طبيب نفسي لمعرفة السبب
الحقيقي للعجز ومعالجته.
ويلفت جاري إلى ضرورة استشارة الطبيب المختص، «فلا
يلجأ المريض إلى الشعوذة والدجل واستخدام الأعشاب وتناول بعض المواد الحيوانية
والنباتية السامة أو يوقف دواءه ليستعمل دواء جديداً من دون استشارة طبيبه».
«إنها سلاح ذو حدين من هنا يجب
على الطبيب المختص أن يوجّه المريض نحو الدواء الذي يتناسب مع حالته وإلا تفاقمت
المشكلة من دون أن تجد طريقها إلى الحل».
الشباب المراهق الذي يلجأ إلى هذه
الأدوية قبل اكتمال نمو أعضائه الذكرية
«ان اللجوء إلى هذه الأدوية في هذه
الحالات قد يسبب مشكلات جنسية يمكن أن تستمر مع الإنسان لمدى العمر».
تم
التوصّل إلى علاجات لغالبية حالات العجز الجنسي وذلك من خلال «معالجة المسبب العضوي
أو النفسي بالإضافة إلى دور الأدوية الثورية التي يتم التوصّل إليها يوما بعد يوم»