العثور على حطام الطائرة اليمنية واستبعاد وجود
ناجين
عثرت فرق الإنقاذ على حطام طائرة تابعة للخطوط الجوية
اليمنية، من طراز إيرباص 300-310، بعد تحطمها في المحيط الهندي أثناء رحلة من صنعاء
إلى موروني، وفق نائب رئيس جزر القمر،
وذكرت السلطات اليمنية أن عدد ركاب الرحلة IY 626
المنكوبة، 153 شخصاً: 139 بالإضافة إلى ثلاثة رضع، و11 من طاقم الطائرة، ورجحت
مصادر مسؤولة أن يكون سبب الحادث هو سوء الأحوال الجوية.
وأوضحت مصادر فرنسية من
مطار شارل ديغول أن 66 فرنسياً من بين ركاب الطائرة.
"
لا تبدو
مؤشرات على وجود ناجين"
وقال نادهويم إن طائرة استكشاف عثرت على حطام
الطائرة قبالة سواحل بلدة "ميتساميولي" .وأضاف: "لا تبدو مؤشرات على وجود ناجين..
هناك بعض الجثث الطافية والكثير من حطام الطائرة".
وتأتي التأكيدات بعد إشارة
تقارير يمنية إلى مشاهدة جثث وبقع زيت في موقع تحطم "اليمنية"، وعلى متنها أكثر من
150 راكباً، في المحيط الهندي قبالة جزر القمر.
وأوردت وكالة الأنباء اليمنية،
سبأ، على موقعها الإلكتروني أنه تم مشاهدة بقعة زيت على بُعد (16 إلى 17) ميل بحري
من مطار موروني، كما شوهدت جثث في محيط المنطقة، بعد تحطم الطائرة، من طراز
"أيرباص310".
عدد الركاب
139 بالإضافة إلى ثلاثة رضع، و11 من طاقم الطائرة
وجاء في بيان صادر عن
اللجنة العليا لحوادث الطيران المدني أن عدد الركاب 139 بالإضافة إلى ثلاثة رضع،
و11 من طاقم الطائرة.
وتحركت وحدات فرنسية للبحث والإنقاذ (سفينة وطائرات
عمودية) بالتنسيق مع سلطات جزر القمر والسلطات اليمنية للبحث في محيط
الموقع.
وأوضح مصدر مسؤول في الخطوط الجوية اليمنية أن الرحلة IY 626 أقلعت من
العاصمة، صنعاء، وتحطمت قبيل ساعة من وصولها إلى موروني، عاصمة جزر القمر.
وكانت
الطائرة قد أقلعت في التاسعة والنصف مساءاً من اليمن، لتستهل رحلتها المفترضة
وتستغرق أربع ساعات ونصف الساعة.
واستبعدت المصادر اليمينية أن يكون التخريب
وراء الحادث، الذي رحجه مسؤول آخر إلى سوء الأحوال الجوية.
يذكر ان هذا هو
الحادث لثاني لطائرات "أيرباص" الأوروبية خلال شهر، بعد تحطم الطائرة الفرنسية
المنكوبة، AF447، وهي من طراز "أيرباص A330" في رحلة من ريو دي جانيرو إلى باريس في
الأول من يونيو/حزيران الجاري.
ناجين
عثرت فرق الإنقاذ على حطام طائرة تابعة للخطوط الجوية
اليمنية، من طراز إيرباص 300-310، بعد تحطمها في المحيط الهندي أثناء رحلة من صنعاء
إلى موروني، وفق نائب رئيس جزر القمر،
وذكرت السلطات اليمنية أن عدد ركاب الرحلة IY 626
المنكوبة، 153 شخصاً: 139 بالإضافة إلى ثلاثة رضع، و11 من طاقم الطائرة، ورجحت
مصادر مسؤولة أن يكون سبب الحادث هو سوء الأحوال الجوية.
وأوضحت مصادر فرنسية من
مطار شارل ديغول أن 66 فرنسياً من بين ركاب الطائرة.
"
لا تبدو
مؤشرات على وجود ناجين"
وقال نادهويم إن طائرة استكشاف عثرت على حطام
الطائرة قبالة سواحل بلدة "ميتساميولي" .وأضاف: "لا تبدو مؤشرات على وجود ناجين..
هناك بعض الجثث الطافية والكثير من حطام الطائرة".
وتأتي التأكيدات بعد إشارة
تقارير يمنية إلى مشاهدة جثث وبقع زيت في موقع تحطم "اليمنية"، وعلى متنها أكثر من
150 راكباً، في المحيط الهندي قبالة جزر القمر.
وأوردت وكالة الأنباء اليمنية،
سبأ، على موقعها الإلكتروني أنه تم مشاهدة بقعة زيت على بُعد (16 إلى 17) ميل بحري
من مطار موروني، كما شوهدت جثث في محيط المنطقة، بعد تحطم الطائرة، من طراز
"أيرباص310".
عدد الركاب
139 بالإضافة إلى ثلاثة رضع، و11 من طاقم الطائرة
وجاء في بيان صادر عن
اللجنة العليا لحوادث الطيران المدني أن عدد الركاب 139 بالإضافة إلى ثلاثة رضع،
و11 من طاقم الطائرة.
وتحركت وحدات فرنسية للبحث والإنقاذ (سفينة وطائرات
عمودية) بالتنسيق مع سلطات جزر القمر والسلطات اليمنية للبحث في محيط
الموقع.
وأوضح مصدر مسؤول في الخطوط الجوية اليمنية أن الرحلة IY 626 أقلعت من
العاصمة، صنعاء، وتحطمت قبيل ساعة من وصولها إلى موروني، عاصمة جزر القمر.
وكانت
الطائرة قد أقلعت في التاسعة والنصف مساءاً من اليمن، لتستهل رحلتها المفترضة
وتستغرق أربع ساعات ونصف الساعة.
واستبعدت المصادر اليمينية أن يكون التخريب
وراء الحادث، الذي رحجه مسؤول آخر إلى سوء الأحوال الجوية.
يذكر ان هذا هو
الحادث لثاني لطائرات "أيرباص" الأوروبية خلال شهر، بعد تحطم الطائرة الفرنسية
المنكوبة، AF447، وهي من طراز "أيرباص A330" في رحلة من ريو دي جانيرو إلى باريس في
الأول من يونيو/حزيران الجاري.