رجل يلقى حتفه بالقفز من طائرة فوق كندا
قالت الشرطة يوم الخميس ان راكبا مهتاجا فيما يبدو فتح عنوة
بابا في طائرة صغيرة كانت تطير على ارتفاع 23 الف قدم فوق منطقة اقصى شمال كندا
وقفز منها ليلقى حتفه.
وقالت
الشرطة الملكية الكندية ان رحلة الطيران التي كان على متنها أربعة اشخاص كانت متجهة
الى منطقة كامبريدج باي في نونافوت يوم الاربعاء من يلونايف في نورث وست تريتوريز
عندما أصدر الطاقم بلاغا مفعما بالاسى بشأن راكب مهتاج.
وقالت الشرطة ان الرجل
البالغ عمره 20 عاما تمكن من فتح باب للخروج بالقوة وقفز من الطائرة رغم جهود
الطاقم لمنعه لكن الشرطة لم تذكر السبب الذي دفع الى هذا الحادث.
وتمكن
الطياران من الهبوط بالطائرة وهي من طراز بيتشكرافت كينج اير 200 بأمان في منطقة
"كامبريدج باي" النائية التي يقطنها 1500 نسمة والتي كان يعيش فيها الضحية. ولم يصب
احد من الركاب الاخرين.
وامتنعت الشركة المشغلة للطائرة "ادلير افياشن" عن
التعليق لكن مسؤولا قال ان الشركة لم تشهد مثل هذا الحادث من قبل وان موت هذا الرجل
اثار صدمة كبيرة في هذا المجتمع المترابط على الساحل القطبي الشمالي لكندا.
وقالت الشرطة انه لم يجر تحديد موقع جثة هذا الرجل لكن سوء المناخ في هذه
المنطقة النائية يعيق جهود البحث.
قالت الشرطة يوم الخميس ان راكبا مهتاجا فيما يبدو فتح عنوة
بابا في طائرة صغيرة كانت تطير على ارتفاع 23 الف قدم فوق منطقة اقصى شمال كندا
وقفز منها ليلقى حتفه.
وقالت
الشرطة الملكية الكندية ان رحلة الطيران التي كان على متنها أربعة اشخاص كانت متجهة
الى منطقة كامبريدج باي في نونافوت يوم الاربعاء من يلونايف في نورث وست تريتوريز
عندما أصدر الطاقم بلاغا مفعما بالاسى بشأن راكب مهتاج.
وقالت الشرطة ان الرجل
البالغ عمره 20 عاما تمكن من فتح باب للخروج بالقوة وقفز من الطائرة رغم جهود
الطاقم لمنعه لكن الشرطة لم تذكر السبب الذي دفع الى هذا الحادث.
وتمكن
الطياران من الهبوط بالطائرة وهي من طراز بيتشكرافت كينج اير 200 بأمان في منطقة
"كامبريدج باي" النائية التي يقطنها 1500 نسمة والتي كان يعيش فيها الضحية. ولم يصب
احد من الركاب الاخرين.
وامتنعت الشركة المشغلة للطائرة "ادلير افياشن" عن
التعليق لكن مسؤولا قال ان الشركة لم تشهد مثل هذا الحادث من قبل وان موت هذا الرجل
اثار صدمة كبيرة في هذا المجتمع المترابط على الساحل القطبي الشمالي لكندا.
وقالت الشرطة انه لم يجر تحديد موقع جثة هذا الرجل لكن سوء المناخ في هذه
المنطقة النائية يعيق جهود البحث.