مرمريس قطعة من الجنة
اليكم بعض المعلومات والصور عن هذه القطعة من الجنة حيث ترى فيها وعلى مدار
اثنا عشر شهرا تدرج الالوان الخضراء والزرقاء.وعلى امتداد ساحل المدينة الطويل تكثر
الخلجان. كما يوجد بها ميناء طبيعي وتعد مدينة تاريخية, ذات جمال طبيعي فهناك
مضائقها التي تصلح لكل انواع الرياضات المائية بالأضافة الى موانئ اليخوت الحديثة .
وواحدة من الفعاليات المفضلة لكل العائلة هي رحلة بحرية باحدى اليخوت الموجودة في
المارينا.
وحتى
وقت قصير عرفت مرمريس بثروتها السمكية والاسفنج والاعشاب العطرية واصبحت اليوم
مدينة سياحية كبيرة. مما زاد من اهميتها قربها من الطريق المؤدي الى مدينة فتحية
وكذلك اتصالها بمدينة(داتشا),ويعتبر مضيق (يلنجة بغاز) في مرمريس مكانا لصيانة
وبناء اليخوت,ومناخها مناخ البحر المتوسط ويمكن السباحة حتى في فصل الشتاء وتحيط
المدينة من كل جانب جبال عالية متراصة تنمو فيها اشجار الصنوبر.كما ان
اشجار(جينار,وكنلك) وهي من الاشجار النادرة في العالم تشكل الجزء الاخضر من هذه
المدينة.
وعن تاريخها
يمتد تاريخها حتى 3400 سنة قبل الميلاد.ويقال
ان اول من استوطن المدينة هم (قوم كار) واطلق عليها فيما بعد اسم كاريا التى جاء
اسمها من (كار) وتنوع سواحلها ما بين بحر ايجة والبحر الأبيض المتوسط مما جعلها
جذابة بشكل دائم .كما انها كانت مركزا هاما لحضارات متعددة ويمكن للمشاهد ان يرى
اثار تلك اللحضارات كحضارة كاريا، رودس، مصر، ايون، دور،
الفرس,المكدونيين,سوريا,روما,البيزنطيين ,السلاجقة,والعثمانيين.وكان اول اسم اطلق
عليها هو (فيسكوس)
اليكم بعض المعلومات والصور عن هذه القطعة من الجنة حيث ترى فيها وعلى مدار
اثنا عشر شهرا تدرج الالوان الخضراء والزرقاء.وعلى امتداد ساحل المدينة الطويل تكثر
الخلجان. كما يوجد بها ميناء طبيعي وتعد مدينة تاريخية, ذات جمال طبيعي فهناك
مضائقها التي تصلح لكل انواع الرياضات المائية بالأضافة الى موانئ اليخوت الحديثة .
وواحدة من الفعاليات المفضلة لكل العائلة هي رحلة بحرية باحدى اليخوت الموجودة في
المارينا.
وحتى
وقت قصير عرفت مرمريس بثروتها السمكية والاسفنج والاعشاب العطرية واصبحت اليوم
مدينة سياحية كبيرة. مما زاد من اهميتها قربها من الطريق المؤدي الى مدينة فتحية
وكذلك اتصالها بمدينة(داتشا),ويعتبر مضيق (يلنجة بغاز) في مرمريس مكانا لصيانة
وبناء اليخوت,ومناخها مناخ البحر المتوسط ويمكن السباحة حتى في فصل الشتاء وتحيط
المدينة من كل جانب جبال عالية متراصة تنمو فيها اشجار الصنوبر.كما ان
اشجار(جينار,وكنلك) وهي من الاشجار النادرة في العالم تشكل الجزء الاخضر من هذه
المدينة.
وعن تاريخها
يمتد تاريخها حتى 3400 سنة قبل الميلاد.ويقال
ان اول من استوطن المدينة هم (قوم كار) واطلق عليها فيما بعد اسم كاريا التى جاء
اسمها من (كار) وتنوع سواحلها ما بين بحر ايجة والبحر الأبيض المتوسط مما جعلها
جذابة بشكل دائم .كما انها كانت مركزا هاما لحضارات متعددة ويمكن للمشاهد ان يرى
اثار تلك اللحضارات كحضارة كاريا، رودس، مصر، ايون، دور،
الفرس,المكدونيين,سوريا,روما,البيزنطيين ,السلاجقة,والعثمانيين.وكان اول اسم اطلق
عليها هو (فيسكوس)