أمراض القضيب الذكري Penis diseases
تعريف
تتعدد أمراض القضيب الذكري الذي يعرف بالحِتار. فقد تظهر بشكل أمراض تنتقل عبر الممارسة الجنسية وتسبب آفات جلدية مثل الهربس الذي يصيب الأعضاء التناسلية، السفلس، القرح، أو من الممكن أن تشير أحياناً إلى الإصابة بفيروس السيدا.
يمكن أن تصيب هذه الأمراض جزءاً من القضيب الذكري أو كامله: حشفة القضيب ((Glans، القلفة (Foreskin) (أي الجلد الذي يغطي الحشفة)، وجلد الحتاج. كما تنتشر حالات الفطار؛ أي التهاب تسببه الفطريات.
يمكن أن تصيب أمراض أخرى القضيب مثل الشبم (Phimosis)، الجُلاع (Paraphimosis)، غنغرينة فورنييه (Fournier's disease) ، الداء البيروني (Peyronie's disease) الفساح (Priapisme)، ارتكاب خطأ أثناء الجماع أو تعرّض القضيب لكسر أو حتى سرطان القضيب.
الأعراض
تعتمد العلامات السريرية على المرض السببي:
آفة جلدية بشكل طفح في حالة المرض المنتقل جنسياً أو الفطار.
يمكن أن يترافق ذلك مع حكاك.
استحالة انكماش الحشفة في حالة الشبم.
تقلّص الحشفة من القاعدة من قبل القلفة في حالة الجُلاع.
انحناء الحتاج في حالة الانتصاب لدى الإصابة بالداء البيروني.
احمرار نسيج القضيب وبعدها اسوداده، ويترافق ذلك مع ظهور حمى وألم في حالة غنغرينة فورنييه (وهذه حالة نادرة).
ألم مفاجىء مع ظهور ورم دموي لدى التعرّض لضربة في الحتاج المنتصب في حالة ارتكاب خطأ أثناء الجماع.
انتصاب مطوّل لا يزول في حالة الفساح.
آفة في الحتاج في حالة الإصابة بسرطان القضيب.
التشخيص
تتعدد طرق التشخيص بتعدد الأمراض. يلاحظ الطبيب المعالج أساساً العلامات الجسدية أثناء استجواب المريض بشأن طريقة عيشه ونظافته وعاداته والسوابق العائلية.
إذا اشتبة بالإصابة بمرض منتقل عبر الممارسة الجنسية، يجرى تحليل للآفة.
أما حالات التشخيص الأخرى فتتم سريرياً، وتجرى الفحوص الثانوية الحتمية بحثاً عن عواقب ومضاعفات.
في حالة الإصابة بالسرطان، تظهر أحياناً الضرورة لإجراء صورة بالرنين المغناطيسي.
العلاج
تعتمد العلاجات على سبب المرض: فيتم علاج الالتهاب أو الآلية المسببة للأعراض. في حالة الإصابة بالسرطان، يمكن أن تظهر ضرورة أحياناً لبتر الحتاج.
تعريف
تتعدد أمراض القضيب الذكري الذي يعرف بالحِتار. فقد تظهر بشكل أمراض تنتقل عبر الممارسة الجنسية وتسبب آفات جلدية مثل الهربس الذي يصيب الأعضاء التناسلية، السفلس، القرح، أو من الممكن أن تشير أحياناً إلى الإصابة بفيروس السيدا.
يمكن أن تصيب هذه الأمراض جزءاً من القضيب الذكري أو كامله: حشفة القضيب ((Glans، القلفة (Foreskin) (أي الجلد الذي يغطي الحشفة)، وجلد الحتاج. كما تنتشر حالات الفطار؛ أي التهاب تسببه الفطريات.
يمكن أن تصيب أمراض أخرى القضيب مثل الشبم (Phimosis)، الجُلاع (Paraphimosis)، غنغرينة فورنييه (Fournier's disease) ، الداء البيروني (Peyronie's disease) الفساح (Priapisme)، ارتكاب خطأ أثناء الجماع أو تعرّض القضيب لكسر أو حتى سرطان القضيب.
الأعراض
تعتمد العلامات السريرية على المرض السببي:
آفة جلدية بشكل طفح في حالة المرض المنتقل جنسياً أو الفطار.
يمكن أن يترافق ذلك مع حكاك.
استحالة انكماش الحشفة في حالة الشبم.
تقلّص الحشفة من القاعدة من قبل القلفة في حالة الجُلاع.
انحناء الحتاج في حالة الانتصاب لدى الإصابة بالداء البيروني.
احمرار نسيج القضيب وبعدها اسوداده، ويترافق ذلك مع ظهور حمى وألم في حالة غنغرينة فورنييه (وهذه حالة نادرة).
ألم مفاجىء مع ظهور ورم دموي لدى التعرّض لضربة في الحتاج المنتصب في حالة ارتكاب خطأ أثناء الجماع.
انتصاب مطوّل لا يزول في حالة الفساح.
آفة في الحتاج في حالة الإصابة بسرطان القضيب.
التشخيص
تتعدد طرق التشخيص بتعدد الأمراض. يلاحظ الطبيب المعالج أساساً العلامات الجسدية أثناء استجواب المريض بشأن طريقة عيشه ونظافته وعاداته والسوابق العائلية.
إذا اشتبة بالإصابة بمرض منتقل عبر الممارسة الجنسية، يجرى تحليل للآفة.
أما حالات التشخيص الأخرى فتتم سريرياً، وتجرى الفحوص الثانوية الحتمية بحثاً عن عواقب ومضاعفات.
في حالة الإصابة بالسرطان، تظهر أحياناً الضرورة لإجراء صورة بالرنين المغناطيسي.
العلاج
تعتمد العلاجات على سبب المرض: فيتم علاج الالتهاب أو الآلية المسببة للأعراض. في حالة الإصابة بالسرطان، يمكن أن تظهر ضرورة أحياناً لبتر الحتاج.