ايمن زيدان : الدراما التركية تنافس الدراما السورية
اعتبر
النجم السوري ايمن زيدان ان نجاح الدراما التركية المفاجئ والمباغت وحضورها الواسع
رغم تواضعها الفني،
يعني أن "نجاح الدراما السورية مهدد يمكن أن تقتحمه أي
دراما فجأة وتسحب البساط من تحته".
زيدان اعتبر ان الغزل الزائد بنجاح الدراما
السورية يعتبر مشكلة، وقال "وضعنا الدراما المصرية كمقياس العمل بالنسبة إلينا، وهي
تمر بكبوة الآن لذلك نحن لسنا في أفضل أحوالنا إلا من بوابة المقارنة". وتساءل
"لماذا لم تقدم سورية رغم كل هذه النجاحات كتّاباً نجوماً في وقت نملك أعداداً
هائلة من المخرجين، لماذا الاعتبارات النصية ما زالت ساقطة من مشروع الدراما
السورية..؟".
زيدان دعا إلى التحدث بلغة الأرقام في الدراما، بدلاً من لغة
الغزل فـ"منذ العام 93 ولغاية 98 كان الإنتاج السوري تقريباً في العام لا يزيد عن
عشرة مسلسلات وكان ستة منها على الأقل تشكل حالة حضور استثنائية، والآن نحن ننتج ما
يزيد عن خمسين مسلسلاً ويجري الحديث عن ثلاثة أو أربعة منها من دون أن نلحظ أنها
تشكل أقل من عشرة في المئة من الإنتاج العام".
اعتبر
النجم السوري ايمن زيدان ان نجاح الدراما التركية المفاجئ والمباغت وحضورها الواسع
رغم تواضعها الفني،
يعني أن "نجاح الدراما السورية مهدد يمكن أن تقتحمه أي
دراما فجأة وتسحب البساط من تحته".
زيدان اعتبر ان الغزل الزائد بنجاح الدراما
السورية يعتبر مشكلة، وقال "وضعنا الدراما المصرية كمقياس العمل بالنسبة إلينا، وهي
تمر بكبوة الآن لذلك نحن لسنا في أفضل أحوالنا إلا من بوابة المقارنة". وتساءل
"لماذا لم تقدم سورية رغم كل هذه النجاحات كتّاباً نجوماً في وقت نملك أعداداً
هائلة من المخرجين، لماذا الاعتبارات النصية ما زالت ساقطة من مشروع الدراما
السورية..؟".
زيدان دعا إلى التحدث بلغة الأرقام في الدراما، بدلاً من لغة
الغزل فـ"منذ العام 93 ولغاية 98 كان الإنتاج السوري تقريباً في العام لا يزيد عن
عشرة مسلسلات وكان ستة منها على الأقل تشكل حالة حضور استثنائية، والآن نحن ننتج ما
يزيد عن خمسين مسلسلاً ويجري الحديث عن ثلاثة أو أربعة منها من دون أن نلحظ أنها
تشكل أقل من عشرة في المئة من الإنتاج العام".