ما هو مزمار داوود
مزمار داود، أو كما تعرف بـ(مزامير داود)، وهي عبارة عن مجموعة أناشيد، موجودة في الكتاب المقدّس (العهد القديم)، وتعرف بـشكل عام بـ (المزامير)، وهي أناشيد كتبت في تسبيح وتمجيد الله وحمده.
إنّ العهد القديم مليء بالمزامير في عدّة أماكن منه، فإضافة إلى وجود فصلٍ كامل عن المزامير، إلاّ أنّنا نجدها أيضاً في عدّة أسفار، حيث نجد في سفر الخروج، مزموراً يعرف بـ (مزمور الخلاص)، حيث يحكي عن ترنيم بني إسرائيل للرّب، مع النبي الموسى، حيث جاء فيه "أرنم للربّ فإنّه قد تعظّم..."، وأيضاً جاء فيه "الرّب قوّتي ونشيدي..."، وعدّة تسابيح أيضاً في هذا السفر. وأيضاً نجد في سفر القضاة مزمور يعرف بـ (دبورة النبية)، ونجد أيضاً في الإصحاح الأوّل من سفر صموئيل الثّاني، مزموراً يرثي فيه النبي داود الملك شاول.
تُعرف المزامير في اللغة العبرية باسم (تهليهم)، والتي تعني في اللغة العربية بـ (تسبيحة)، وقد نسبت المزامير للنبي داود لأنّه كتب معظمها، إلاّ أنها ليست كلّها له، حيث تحكي التوراة - أو ما يعرف بـ(العهد القديم) عند المسيحيّين وذلك أنّ الإنجيل يعرف عندهم بـ (العهد الجديد) – بأنّ الرّوح القدس هو من أوحى لعددٍ من الأنبياء بأن يقوموا بكتابة المزامير وترتيلها، ونجد أنّ داوود النبي قد كتب بنفسه ما يساوي 73 مزموراً، وبذلك تكون الغلبة له في تأليف هذه المزامير، ونجد أيضاً أنّ من بين من كتبوا في المزامير، هم: (النبي آساف، أولاد قورح، النبي سليمان، النبي هيمان، النبي إيثان، النبي موسى، إلاّ أنّ هنالك عدداً كبيراً من المزامير التي لم يعرف أو يسجّل من كاتبها، وعددها هو 49 مزموراً.
إنّ جمع المزامير قد تمّ من قِبَل النبي (عزرا)، حيث قد أوحي له من قِبَل الرّوح القدس وإرشاده، بأن يقوم بجمع هذه المزامير في كتابٍ واحد، وقد وضعت في نهاية كتاب التوراة، ويبقى أن نشير إلى أنّ سفر المزامير قد بدأ بأنّ يطوّب الإنسان، وهو الذي مبارك من قِبَل الله، وتنتهي هذه المزامير بالتهاليل، والتمجيد والاحترام لله عزّ وجلّ.
إنّ المزامير كانت منذ أن كتبت، تُتلى وهي ترتّل، ويكون مصاحباً لها على الأغلب بعض الآلات الموسيقيّة، كالناي والدفوف، وحتّى التصفيق باليد، وذلك تيّمناً بمزمورٍ كتب فيه لتمجيد الرّب وتسبيحه مصطحبين الآلات الموسيقية التي من شأنّها أن تبهج النفس أثناء الترنيم : "سبحوا الرّب بالناي والمزمار وخبط الأكف، سبحوه برباب وعود...".
مزمار داود، أو كما تعرف بـ(مزامير داود)، وهي عبارة عن مجموعة أناشيد، موجودة في الكتاب المقدّس (العهد القديم)، وتعرف بـشكل عام بـ (المزامير)، وهي أناشيد كتبت في تسبيح وتمجيد الله وحمده.
إنّ العهد القديم مليء بالمزامير في عدّة أماكن منه، فإضافة إلى وجود فصلٍ كامل عن المزامير، إلاّ أنّنا نجدها أيضاً في عدّة أسفار، حيث نجد في سفر الخروج، مزموراً يعرف بـ (مزمور الخلاص)، حيث يحكي عن ترنيم بني إسرائيل للرّب، مع النبي الموسى، حيث جاء فيه "أرنم للربّ فإنّه قد تعظّم..."، وأيضاً جاء فيه "الرّب قوّتي ونشيدي..."، وعدّة تسابيح أيضاً في هذا السفر. وأيضاً نجد في سفر القضاة مزمور يعرف بـ (دبورة النبية)، ونجد أيضاً في الإصحاح الأوّل من سفر صموئيل الثّاني، مزموراً يرثي فيه النبي داود الملك شاول.
تُعرف المزامير في اللغة العبرية باسم (تهليهم)، والتي تعني في اللغة العربية بـ (تسبيحة)، وقد نسبت المزامير للنبي داود لأنّه كتب معظمها، إلاّ أنها ليست كلّها له، حيث تحكي التوراة - أو ما يعرف بـ(العهد القديم) عند المسيحيّين وذلك أنّ الإنجيل يعرف عندهم بـ (العهد الجديد) – بأنّ الرّوح القدس هو من أوحى لعددٍ من الأنبياء بأن يقوموا بكتابة المزامير وترتيلها، ونجد أنّ داوود النبي قد كتب بنفسه ما يساوي 73 مزموراً، وبذلك تكون الغلبة له في تأليف هذه المزامير، ونجد أيضاً أنّ من بين من كتبوا في المزامير، هم: (النبي آساف، أولاد قورح، النبي سليمان، النبي هيمان، النبي إيثان، النبي موسى، إلاّ أنّ هنالك عدداً كبيراً من المزامير التي لم يعرف أو يسجّل من كاتبها، وعددها هو 49 مزموراً.
إنّ جمع المزامير قد تمّ من قِبَل النبي (عزرا)، حيث قد أوحي له من قِبَل الرّوح القدس وإرشاده، بأن يقوم بجمع هذه المزامير في كتابٍ واحد، وقد وضعت في نهاية كتاب التوراة، ويبقى أن نشير إلى أنّ سفر المزامير قد بدأ بأنّ يطوّب الإنسان، وهو الذي مبارك من قِبَل الله، وتنتهي هذه المزامير بالتهاليل، والتمجيد والاحترام لله عزّ وجلّ.
إنّ المزامير كانت منذ أن كتبت، تُتلى وهي ترتّل، ويكون مصاحباً لها على الأغلب بعض الآلات الموسيقيّة، كالناي والدفوف، وحتّى التصفيق باليد، وذلك تيّمناً بمزمورٍ كتب فيه لتمجيد الرّب وتسبيحه مصطحبين الآلات الموسيقية التي من شأنّها أن تبهج النفس أثناء الترنيم : "سبحوا الرّب بالناي والمزمار وخبط الأكف، سبحوه برباب وعود...".