الهاتف المحفظي والتكنولوجيا الجديدة
قام مؤخراً مصدر حكومي مسئول في السلطات اليابانية
بالتصريح حول خيار تسويقي جديد ستقوم به السلطات اليابانية على الساحة
التقنية بالفترة القادمة من خلال البدء في التسويق لتقنيتها الجديدة و
المتطورة و التي تم أطلقت عليها “التقنية الشعبية القادمة في اليابان” و
التي تم تسميتها بـ”هاتف المحفظة”.
و على الرغم من أنه قد عرف عن اليابان فخرها الدائم بإنتاجها المتطور و المتقدم من الهواتف
الخلوية و التي تم تصنيفها سابقاً علي أنها أكثر هواتف العالم تطوراً و
تقدماً, و كذلك التلفاز الرقمي و خطوط الإنترنت الفائقة السرعة, الا أنها
قد لاقت فشلاً ذريعاً في التسويق للأجهزة الكفية التي جعلت اليابان و
لأول مرة في تاريخها الصناعي الحافل تكاد تنسحب بالكامل من الأسواق
العالمية لعدم مقدرتها على مسايرة التطور في التكنولوجية اللاسلكية و التي
تم وصفها بأنها خارج حدودها بالكامل.
و قد قيل عن لسان مسئول في وزارة الشؤون الداخلية والاتصالات بمنظمة
التجارة العالمية:”المبادرة الأخيرة التي قادتها الحكومة في الصناعة
اليابانية مع مجموعة من المصنعين والناقلين هي محاولة لمساعدة اليابان في
السعي للحاق بالركب العالمي للمستخدمين”.
و لقد توصل اليابانيون فى الأعوام السابقة إلى إختراع الهواتف المحفظية
التي تعتبر واحدة من أجمل و أروع الإبتكارات التي توصل إليها اليابانيون,
و لقد إستطاعت دولة اليابان أيضاً التوصل إلى إختراع جهاز كفى يعتمد على
خاصية الجيل الثالث و التي يعتمد عليها اليابانيين بنسبة كبيرة جدا فى بلادهم.
و فى الفترة الأخيرة أصدرت منظمة التجارة العالمية تصريح بأن
التكنولوجيا اللاسلكية يجب أن تتكيف لتناسب الإحتياجات الإجتماعية حول العالم .
وقالت أيضاً منظمة التجارة العالمية فى اليابان أن التقنية الأخرى
الأكثر تطور و تقدم والتي تريد اليابان الترويج لها بالخارج هي تقنية الجيل الرابع اللاسلكية.
وفي غضون الشهور القليلة القادمة سيتم الكشف عن تفاصيل الخطط والجهود الحكومية التي تعمل عليها الحكومة اليابانية.
قام مؤخراً مصدر حكومي مسئول في السلطات اليابانية
بالتصريح حول خيار تسويقي جديد ستقوم به السلطات اليابانية على الساحة
التقنية بالفترة القادمة من خلال البدء في التسويق لتقنيتها الجديدة و
المتطورة و التي تم أطلقت عليها “التقنية الشعبية القادمة في اليابان” و
التي تم تسميتها بـ”هاتف المحفظة”.
و على الرغم من أنه قد عرف عن اليابان فخرها الدائم بإنتاجها المتطور و المتقدم من الهواتف
الخلوية و التي تم تصنيفها سابقاً علي أنها أكثر هواتف العالم تطوراً و
تقدماً, و كذلك التلفاز الرقمي و خطوط الإنترنت الفائقة السرعة, الا أنها
قد لاقت فشلاً ذريعاً في التسويق للأجهزة الكفية التي جعلت اليابان و
لأول مرة في تاريخها الصناعي الحافل تكاد تنسحب بالكامل من الأسواق
العالمية لعدم مقدرتها على مسايرة التطور في التكنولوجية اللاسلكية و التي
تم وصفها بأنها خارج حدودها بالكامل.
و قد قيل عن لسان مسئول في وزارة الشؤون الداخلية والاتصالات بمنظمة
التجارة العالمية:”المبادرة الأخيرة التي قادتها الحكومة في الصناعة
اليابانية مع مجموعة من المصنعين والناقلين هي محاولة لمساعدة اليابان في
السعي للحاق بالركب العالمي للمستخدمين”.
و لقد توصل اليابانيون فى الأعوام السابقة إلى إختراع الهواتف المحفظية
التي تعتبر واحدة من أجمل و أروع الإبتكارات التي توصل إليها اليابانيون,
و لقد إستطاعت دولة اليابان أيضاً التوصل إلى إختراع جهاز كفى يعتمد على
خاصية الجيل الثالث و التي يعتمد عليها اليابانيين بنسبة كبيرة جدا فى بلادهم.
و فى الفترة الأخيرة أصدرت منظمة التجارة العالمية تصريح بأن
التكنولوجيا اللاسلكية يجب أن تتكيف لتناسب الإحتياجات الإجتماعية حول العالم .
وقالت أيضاً منظمة التجارة العالمية فى اليابان أن التقنية الأخرى
الأكثر تطور و تقدم والتي تريد اليابان الترويج لها بالخارج هي تقنية الجيل الرابع اللاسلكية.
وفي غضون الشهور القليلة القادمة سيتم الكشف عن تفاصيل الخطط والجهود الحكومية التي تعمل عليها الحكومة اليابانية.