7 نصائح هامة عند شرائك الهاتف الذكي عليك معرفتها !
باتت عملية شراء الهاتف النقال الذكي مسألة تستحق التفكير لكثرة الموديلات والمواصفات والخصائص التي تقدمها العديد من الشركات
في هذا المجال، وهناك مجموعة من النصائح والأفكار للمساعدة على اتخاذ القرار المناسب قبل شراء الهاتف النقال القادم.
7 نصائح هامة عند شرائك الهاتف الذكي
أولا: اختيار ناظم تشغيل الهاتف المحمول
وتتمثل النصيحة الأولى في حسن اختيار نظام تشغيل التليفون المحمول، فهو البرنامج
الأساسي الذي يمكن من خلاله الوصول إلى كل البيانات والخدمات والبرامج
المتاحة على المحمول، وكلما زادت وضوح الخصائص المختلفة للهاتف النقال
وزادت سهولة وصول المستخدمين إليها واستفادتهم بها كلما أصبح نظام التشغيل أكثر عملية وكفاءة.
ثانيا: شاشة اللمس من أهم متطلبات الهاتف الذكي
وتقوم النصيحة الثانية على مبدأ الشاشة التي تعمل باللمس، حيث أصبحت من أهم
متطلبات الهاتف النقال الذكي، ونادرا ما يستغنى عنها المستخدمون لصالح
خدمات ومميزات أخرى في التليفون الجديد الذين ينوون أن يقوموا بشرائه،
وحاليا يوجد عدد كبير من التليفونات المحمولة الذكية، التي تجمع ما بين
الشاشة التي تعمل باللمس وما بين لوحة المفاتيح الكاملة المشابهة للوحة
المفاتيح الخاصة بجهاز الكمبيوتر QWERTY في بعض الأحيان.
ثالثا: كلما زاد حجم الشاشة زادت سهولة التحكم فيه
وتعتمد النصيحة الثالثة على حجم الشاشة وحجم الأيقونات التي يضغط عليها المستخدم
للوصول إلى الإمكانيات والخصائص الفريدة التي يتمتع بها الهاتف النقال
الذكي الجديد، حيث كلما زاد حجم الشاشة التي تعمل باللمس في التليفون
المحمول الجديد كلما زادت سهولة وسلاسة التحكم فيه من خلالها، ويعتبر حجم
الشاشة المثالي لتكون صالحة للتعامل معها عن طريق اللمس من (3) بوصات وأكثر.
رابعا: التوافق مع أجهزة الكومبيوتر ونظام سيمبيان هو الأفضل
وتشير النصيحة الرابعة إلى التوافق مع أجهزة الكمبيوتر، حيث يعتبر مثل جهاز
كمبيوتر مصغر يحمله المستخدم أينما يذهب في جيبه، ويجب على المستخدمين
مراعاة توافق أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم مع نظام تشغيل الهاتف النقال
الذكي الجديد الذى يرغبون في شرائه والحصول عليه، ويعتبر نظام (سيمبيان) من
شركة "نوكيا" هو أكثر أنظمة تشغيل التليفونات المحمولة الذكية توافقا مع
مختلف أنظمة تشغيل أجهزة الكومبيوتر، كما يعمل بشكل جيد على كلا النظامين
ويندوز من مايكروسوفت وماك من آبل.
خامسا: عمر البطارية
أما النصيحة الخامسة فهي موجهة إلى السؤال عن عمر البطارية، وتعتبر هذه الصفة
من أهم الخصائص والمميزات المحددة للهاتف النقال الذكي على اختلاف أنواعه،
وحاليا يبلغ متوسط استهلاك بطارية التليفون المحمول الذكي الجديد قبل
الحاجة إلى إعادة شحنها مرة أخرى ما بين (8 و 10) ساعات من الاستخدام أو
التحدث في الهاتف تحديدا، مع العلم أن تصفح الإنترنت عبر التليفون أو تشغيل
مقاطع الفيديو تستنفذ بطارية التليفون المحمول بشكل أسرع.
سادسا: حجم التطبيقات المتاحة للتحميل
وتوضح النصيحة السادسة متعة التطبيقات الموجودة في الهاتف النقال الذكي، ولا
تقتصر أهمية نظام تشغيل التليفون المحمول الذكي الجديد على سهولة استخدام
إمكانات الجهاز بطريقة سهلة وواضحة فقط، ولكن أيضا حجم وعدد التطبيقات
المختلفة المتاحة للتحميل عليه والاستمتاع بها من خلالها، والمقصود
بالتطبيقات هي البرامج التي تساعد على إثراء عملية استخدام التليفون
المحمول الذكي، مثل الألعاب وبرامج تصفح الإنترنت وبرامج الموسيقى والفيديو وغيرها.
سابعا: عنصر الترفيه
والنصيحة الأخيرة (السابعة) تتمثل في الناحية الترفيهية، حيث يعتبر من أهم وأشهر
الخصائص التي تدفع المستخدمين المختلفين للإقبال على شراء نوعيات معينة
منها، ويتضمن عنصر الترفيه في الهاتف النقال الذكي عدة أشياء منها ألعاب
الفيديو المصغرة، كما يشمل التواصل مع المواقع شبكات التواصل الاجتماعي على
الإنترنت مثل (فيس بوك وتويتر وغيرهما)، ومواقع مشاركة مقاطع الفيديو
والصور على الإنترنت مثل (يوتيوب وفليكر وغيرهما)، بالإضافة إلى جودة
التقاط كاميرا التليفون المحمول للصور بنقاء كبير،بشكل عالي النقاء والجودة والتي تعتمد على نظام (أتش بي).
ويتوقع المراقبون أن يزداد سوق الهواتف الذكية ازدهارا وتنافسا وطلبا في السنوات القليلة القادمة، نظرا لما توفره
هذه الهواتف من قدرة على استخدام الانترنت، وإرسال واستقبال الرسائل
الإلكترونية، إضافة إلى كل الخدمات التي تقوم بها الهواتف العادية.
وكانت دراسة أجرتها مؤخرا مؤسسة "IDC" لأبحاث السوق، أظهرت أن السوق العالمية
للهواتف الذكية حققت نموا يفوق 65% خلال الربع الأول من العام 2010، مقارنة
مع نفس الربع من العام الفائت، حيث تم بيع أكثر من 294 مليون وحدة هاتف
ذكي، أما في عام 2009 فقد بيع 242 مليون وحدة فقط.
وأطلقت العديد من الشركات أجهزة كومبيوتر لوحي خاصة بها، وذلك من أجل المنافسة في هذا المجال
الذي اعتبره المختصون بأنه مستقبل البرمجيات في العالم، حيث من المتوقع أن
تبلغ مبيعات أجهزة الكمبيوتر اللوحي حوالي 50 مليون جهاز عام 2014.
يشار إلى أن منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا جاءت بين أكبر سوقين عالميتين للهواتف
الذكية، بمعدل نمو سنوي مجمع يقدر بحوالي 39% على مدار الأعوام الأربعة الماضية.
باتت عملية شراء الهاتف النقال الذكي مسألة تستحق التفكير لكثرة الموديلات والمواصفات والخصائص التي تقدمها العديد من الشركات
في هذا المجال، وهناك مجموعة من النصائح والأفكار للمساعدة على اتخاذ القرار المناسب قبل شراء الهاتف النقال القادم.
7 نصائح هامة عند شرائك الهاتف الذكي
أولا: اختيار ناظم تشغيل الهاتف المحمول
وتتمثل النصيحة الأولى في حسن اختيار نظام تشغيل التليفون المحمول، فهو البرنامج
الأساسي الذي يمكن من خلاله الوصول إلى كل البيانات والخدمات والبرامج
المتاحة على المحمول، وكلما زادت وضوح الخصائص المختلفة للهاتف النقال
وزادت سهولة وصول المستخدمين إليها واستفادتهم بها كلما أصبح نظام التشغيل أكثر عملية وكفاءة.
ثانيا: شاشة اللمس من أهم متطلبات الهاتف الذكي
وتقوم النصيحة الثانية على مبدأ الشاشة التي تعمل باللمس، حيث أصبحت من أهم
متطلبات الهاتف النقال الذكي، ونادرا ما يستغنى عنها المستخدمون لصالح
خدمات ومميزات أخرى في التليفون الجديد الذين ينوون أن يقوموا بشرائه،
وحاليا يوجد عدد كبير من التليفونات المحمولة الذكية، التي تجمع ما بين
الشاشة التي تعمل باللمس وما بين لوحة المفاتيح الكاملة المشابهة للوحة
المفاتيح الخاصة بجهاز الكمبيوتر QWERTY في بعض الأحيان.
ثالثا: كلما زاد حجم الشاشة زادت سهولة التحكم فيه
وتعتمد النصيحة الثالثة على حجم الشاشة وحجم الأيقونات التي يضغط عليها المستخدم
للوصول إلى الإمكانيات والخصائص الفريدة التي يتمتع بها الهاتف النقال
الذكي الجديد، حيث كلما زاد حجم الشاشة التي تعمل باللمس في التليفون
المحمول الجديد كلما زادت سهولة وسلاسة التحكم فيه من خلالها، ويعتبر حجم
الشاشة المثالي لتكون صالحة للتعامل معها عن طريق اللمس من (3) بوصات وأكثر.
رابعا: التوافق مع أجهزة الكومبيوتر ونظام سيمبيان هو الأفضل
وتشير النصيحة الرابعة إلى التوافق مع أجهزة الكمبيوتر، حيث يعتبر مثل جهاز
كمبيوتر مصغر يحمله المستخدم أينما يذهب في جيبه، ويجب على المستخدمين
مراعاة توافق أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم مع نظام تشغيل الهاتف النقال
الذكي الجديد الذى يرغبون في شرائه والحصول عليه، ويعتبر نظام (سيمبيان) من
شركة "نوكيا" هو أكثر أنظمة تشغيل التليفونات المحمولة الذكية توافقا مع
مختلف أنظمة تشغيل أجهزة الكومبيوتر، كما يعمل بشكل جيد على كلا النظامين
ويندوز من مايكروسوفت وماك من آبل.
خامسا: عمر البطارية
أما النصيحة الخامسة فهي موجهة إلى السؤال عن عمر البطارية، وتعتبر هذه الصفة
من أهم الخصائص والمميزات المحددة للهاتف النقال الذكي على اختلاف أنواعه،
وحاليا يبلغ متوسط استهلاك بطارية التليفون المحمول الذكي الجديد قبل
الحاجة إلى إعادة شحنها مرة أخرى ما بين (8 و 10) ساعات من الاستخدام أو
التحدث في الهاتف تحديدا، مع العلم أن تصفح الإنترنت عبر التليفون أو تشغيل
مقاطع الفيديو تستنفذ بطارية التليفون المحمول بشكل أسرع.
سادسا: حجم التطبيقات المتاحة للتحميل
وتوضح النصيحة السادسة متعة التطبيقات الموجودة في الهاتف النقال الذكي، ولا
تقتصر أهمية نظام تشغيل التليفون المحمول الذكي الجديد على سهولة استخدام
إمكانات الجهاز بطريقة سهلة وواضحة فقط، ولكن أيضا حجم وعدد التطبيقات
المختلفة المتاحة للتحميل عليه والاستمتاع بها من خلالها، والمقصود
بالتطبيقات هي البرامج التي تساعد على إثراء عملية استخدام التليفون
المحمول الذكي، مثل الألعاب وبرامج تصفح الإنترنت وبرامج الموسيقى والفيديو وغيرها.
سابعا: عنصر الترفيه
والنصيحة الأخيرة (السابعة) تتمثل في الناحية الترفيهية، حيث يعتبر من أهم وأشهر
الخصائص التي تدفع المستخدمين المختلفين للإقبال على شراء نوعيات معينة
منها، ويتضمن عنصر الترفيه في الهاتف النقال الذكي عدة أشياء منها ألعاب
الفيديو المصغرة، كما يشمل التواصل مع المواقع شبكات التواصل الاجتماعي على
الإنترنت مثل (فيس بوك وتويتر وغيرهما)، ومواقع مشاركة مقاطع الفيديو
والصور على الإنترنت مثل (يوتيوب وفليكر وغيرهما)، بالإضافة إلى جودة
التقاط كاميرا التليفون المحمول للصور بنقاء كبير،بشكل عالي النقاء والجودة والتي تعتمد على نظام (أتش بي).
ويتوقع المراقبون أن يزداد سوق الهواتف الذكية ازدهارا وتنافسا وطلبا في السنوات القليلة القادمة، نظرا لما توفره
هذه الهواتف من قدرة على استخدام الانترنت، وإرسال واستقبال الرسائل
الإلكترونية، إضافة إلى كل الخدمات التي تقوم بها الهواتف العادية.
وكانت دراسة أجرتها مؤخرا مؤسسة "IDC" لأبحاث السوق، أظهرت أن السوق العالمية
للهواتف الذكية حققت نموا يفوق 65% خلال الربع الأول من العام 2010، مقارنة
مع نفس الربع من العام الفائت، حيث تم بيع أكثر من 294 مليون وحدة هاتف
ذكي، أما في عام 2009 فقد بيع 242 مليون وحدة فقط.
وأطلقت العديد من الشركات أجهزة كومبيوتر لوحي خاصة بها، وذلك من أجل المنافسة في هذا المجال
الذي اعتبره المختصون بأنه مستقبل البرمجيات في العالم، حيث من المتوقع أن
تبلغ مبيعات أجهزة الكمبيوتر اللوحي حوالي 50 مليون جهاز عام 2014.
يشار إلى أن منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا جاءت بين أكبر سوقين عالميتين للهواتف
الذكية، بمعدل نمو سنوي مجمع يقدر بحوالي 39% على مدار الأعوام الأربعة الماضية.