فيسبوك : سنزيح جوجل عن عرش الانترنت
اعلن القائمون على موقع التعارف
الاجتماعي الاكبر في العالم فيسبوك انهم سيزيحون جوجل عن عرش الانترنت.
جاء ذلك خلال مؤتمر
يعقده خبراء تطوير
الموقع حيث تم الكشف عن سلسلة من المنتجات التي سيطرحها فيسوك للمشتركين
بغية توسيع انتشاره على الصعيد العالمي.والادوات التي ستطرح قريبا في موقع
فيسبوك ستمكن المشترك من العثور على اصدقاء لهم بطريقة اسهل وهم يتصفحون
الانترنت.وقال مؤسس فيسبوك مارك زوكربرج اننا نتجه الى تحويل تصفح الانترنت
الى نشاط اجتماعي بشكل رئيسي .واشار الى ان فيسبوك يسعى الى ان يصبح قوة دفع
لتعزيز الجانب الاجتماعي عن طريق منح الاعضاء في الشبكة امكانية اكبر لكسب
مزيد من الاصدقاء وهو اطلق ما عليه اسم الهوية الاجتماعية التي ستكون
بمثابة دليل المتصفح عبر الانترنت.وتشمل سسلسة الادوات التي طرحت في
المؤتمر الذي يعقد في سان فرانسيسكو تمكين المشترك من ابداء رأيه في اي شي
مثل الاخبار، الطعام، الملابس، الاخبار، الكتب وغيرها واظهار ذلك بجانب
المادة موضوع الرأي بحيث يمكن لاصدقائه من مشاهدة ذلك على صفحته على
فيسبوك.
ويقوم الموقع بتخزين هذه الاراء وتمكين مواقع الانترنت الاخرى
من الاستفادة من هذه الميول والاراء بحيث يمكن في النهاية لمتصفح الانترنت
واصدقائه الوصول الى المواد والمواقع التي تناسب ميولهم واذواقهم.
فعلى
سبيل المثال اذا احب مشترك في فيسبوك صفحة مشترك اخر في فيسبوك هذا يعني ان
المشترك الاول سيكون بمقدوره ارسال اي تجديدات على صفحته للمشترك الثاني
وهذه العملية ستستخدم في جملة كبيرة من الانشطة مثل زيادة زوار صفحة
المشترك او للدعاية لأي شيء.
ومن اول تطبيقات هذه الوظيفة ان مشتركي
فيسبوك الذين يفضلون منتجات الجينز من ماركة ليفايز Levi‘s سيكون بمقدورهم
معرفة قائمة منتجات هذه الشركة المفضلة لدى اصدقائهم مع توفير امكانية
زيارة موقع على الشبكة يبيع هذه المنتجات.
وتقول مسؤولة التسويق على
الانترنت في لفايز ان هذه الطريقة في التسوق غير مسبوقة.
لكن ماتأثير كل
ذلك على جوجل التي تعتبر اكبر موقع بحث على الانترنت ويرتادها ملايين
الناس حول العالم يوميا؟.
يقول زوكربرغ ان الناس تكتشف ان المعلومات
التي تبحث عنها لا تقتصر على الروابط التي تقدمها محركات البحث بل ايضا
الناس انفسهم وميولهم واهتماماتهم.
ويقول احد متابعي تقنية المعلومات
حتى الاعمى يدرك ان المعركة القائمة الان تدور بين جوجل وفيسبوك واذا تعزز
الجانب الاجتماعي في الانترنت فان المعركة ستكون لصالح فيسبوك .
اعلن القائمون على موقع التعارف
الاجتماعي الاكبر في العالم فيسبوك انهم سيزيحون جوجل عن عرش الانترنت.
جاء ذلك خلال مؤتمر
يعقده خبراء تطوير
الموقع حيث تم الكشف عن سلسلة من المنتجات التي سيطرحها فيسوك للمشتركين
بغية توسيع انتشاره على الصعيد العالمي.والادوات التي ستطرح قريبا في موقع
فيسبوك ستمكن المشترك من العثور على اصدقاء لهم بطريقة اسهل وهم يتصفحون
الانترنت.وقال مؤسس فيسبوك مارك زوكربرج اننا نتجه الى تحويل تصفح الانترنت
الى نشاط اجتماعي بشكل رئيسي .واشار الى ان فيسبوك يسعى الى ان يصبح قوة دفع
لتعزيز الجانب الاجتماعي عن طريق منح الاعضاء في الشبكة امكانية اكبر لكسب
مزيد من الاصدقاء وهو اطلق ما عليه اسم الهوية الاجتماعية التي ستكون
بمثابة دليل المتصفح عبر الانترنت.وتشمل سسلسة الادوات التي طرحت في
المؤتمر الذي يعقد في سان فرانسيسكو تمكين المشترك من ابداء رأيه في اي شي
مثل الاخبار، الطعام، الملابس، الاخبار، الكتب وغيرها واظهار ذلك بجانب
المادة موضوع الرأي بحيث يمكن لاصدقائه من مشاهدة ذلك على صفحته على
فيسبوك.
ويقوم الموقع بتخزين هذه الاراء وتمكين مواقع الانترنت الاخرى
من الاستفادة من هذه الميول والاراء بحيث يمكن في النهاية لمتصفح الانترنت
واصدقائه الوصول الى المواد والمواقع التي تناسب ميولهم واذواقهم.
فعلى
سبيل المثال اذا احب مشترك في فيسبوك صفحة مشترك اخر في فيسبوك هذا يعني ان
المشترك الاول سيكون بمقدوره ارسال اي تجديدات على صفحته للمشترك الثاني
وهذه العملية ستستخدم في جملة كبيرة من الانشطة مثل زيادة زوار صفحة
المشترك او للدعاية لأي شيء.
ومن اول تطبيقات هذه الوظيفة ان مشتركي
فيسبوك الذين يفضلون منتجات الجينز من ماركة ليفايز Levi‘s سيكون بمقدورهم
معرفة قائمة منتجات هذه الشركة المفضلة لدى اصدقائهم مع توفير امكانية
زيارة موقع على الشبكة يبيع هذه المنتجات.
وتقول مسؤولة التسويق على
الانترنت في لفايز ان هذه الطريقة في التسوق غير مسبوقة.
لكن ماتأثير كل
ذلك على جوجل التي تعتبر اكبر موقع بحث على الانترنت ويرتادها ملايين
الناس حول العالم يوميا؟.
يقول زوكربرغ ان الناس تكتشف ان المعلومات
التي تبحث عنها لا تقتصر على الروابط التي تقدمها محركات البحث بل ايضا
الناس انفسهم وميولهم واهتماماتهم.
ويقول احد متابعي تقنية المعلومات
حتى الاعمى يدرك ان المعركة القائمة الان تدور بين جوجل وفيسبوك واذا تعزز
الجانب الاجتماعي في الانترنت فان المعركة ستكون لصالح فيسبوك .
